قصة الفيلم
في المستقبل وتحديدًا في عام 2239، يعيش البشر في حالة سيئة بعد تعرض الأرض لكارثة مروعة. ترتفع معدلات العنف والجريمة بشكل غير مسبوق، فيتم تشكيل نظام أمني جديد يقوم على توظيف شرطيين يحملون صلاحيات الحكم على المتهمين وتنفيذ الحكم فورًا. أحد أشهر القضاة وأكثرهم صرامة في تنفيذ القانون هو القاضي (جوزيف دريد)، والذي يفاجأ في يوم باتهامه بجريمة قتل عقوبتها السجن مدى الحياة. يصبح دريد مطاردًا من العدالة لأول مرة، ويحاول إثبات براءته أمام هذا النظام القاسي