قصة الفيلم
بعد 1000 سنة من الأحداث الكارثية التي أجبرت البشر على مغادرة الأرض، تتحطم المركبة التي تحمل المراهق كيتاي راجي (جادين سميث) ووالده سايفر (ويل سميث) ليصبحا محاصرين على الأرض. ومع إصابة سايفر بجروح خطيرة، يشرع كيتاي في رحلة محفوفة بالمخاطر ليرسل إشارة استغاثة. وفي مواجهة مع مكان مجهول التضاريس، وأنواع متطورة من الحيوانات التي صارت الآن تحكم الأرض، ومخلوقات فضائية لا يمكن وقفها هربت في أثناء حادث التصادم، وهنا يجب على الأب والابن أن يتعلما كيفية العمل معاً إذا كانا يريدان العودة إلى وطنهما.