قصة الفيلم
بعد معركة مدمرة ضد جيش من الآليين تصاب بها الرقيب (باربرا سلايد) بالشلل، فرصتها الوحيدة للنجاة هي وضعها داخل جسد آلي صناعي، ولكن حالما تدخل الوحدة الآلية، يحدث تداخل في هوية (سلايد) مما أدى بها إلى خلية من النشطاء ضد الحكومة وإلى خطة خاضعة للعقل تهدد بتدمير كل شئ تضحي لأجله