قصة الفيلم
مرت خمس سنوات ولم يعد للفريق أي نشاطٍ بعدما لاحقتهم الدعاوى القضائية وأفلس نشاطهم المربح. يقضي رايموند ووينستون وقتهما في حفلات أعياد ميلاد الأطفال. أما إيجون فيقوم بإجراء تجاربٍ على المشاعر البشرية، تاركين فريقهم المعروف بتحطيم الأشباح وراء ظهورهم. تعمل دانا على ترميم صورةٍ أثريةٍ تعود إلى القرن السادس عشر لطاغيةٍ يُدعى فيجو، تكتشف أن الشرير فيجو يريد العودة إلى الحياة بالاستحواذ على جسد طفلها أوسكار. تستنجد دانا بالفريق من هذه المصيبة، ويكون على الفريق أن يعود لنشاطه من أجل مساعدة دانا والمدينة بأسرها في مواجهة تلك الأشباح الشريرة.